Adil Oulad Mhand
good001@gmail.com
good001@gmail.com
رغم أني لست كاتبا ماهرا ، ولا أعلم بأحوال الكتابة،لكنني قررت بعد تفكير طويل أن أحمل بين أناملي قلما صغيرا ليس بحجم ولا مستوى أقلام الكتاب الكبار ولا المبدعين لكنه مستعد أن يقوم بدوره،وأن يتحمل عبئين متوازيين ، عبء الكتابة ، وعبء رئيسي بالنسبة لي والمتجلي في توجيه وإرشاد القارئ في مجا ل التقنية والمعلومات الرقمية، فالكل يعلم أننا كباقي المجتمعات أصبحنا داخل دوامة التكنولوجيا الرقمية، أحببنا أم رفضنا، وهذه إشكالية كبيرة أوجبت على كل من يجد نفسه قادرا على الإرشاد والتوجيه الممنهج العلمي أن يتحمل مسؤولية هذه التكنولوجيا الرقمية ،لإبراز الآثار الايجابية والسلبية في نفس الوقت.
إن المتتبع لتطور التكنولوجيا الرقمية وتأثيراتها الاجتماعية، والسياسية والاقتصادية يجد نفسه أمام فريقين:
الأول : والذي دائما يواجه كل منتوج جديد ،أنتجته وأبدعت فيه المجتمعات الغير الإسلامية والعربية بالرفض وعدم القبول وبالنقذ الغير العقلاني، ناسيا تماما أن له ايجابيات لابد لنا من أن نستفيد منها.
الثاني : وهو الذي يفرح ويتفاءل بكل ماهو جديد ، أو القادم من المجتمعات الأخرى ناسيا سلبياته ومكامن خطورته.
صحيح أن التكنولوجيا الرقمية تحمل إلى مجتمعاتنا كثيرا من المخاطر – انطلاقا من القنوات الفضائية وصولا الى الإنترنيت- ، وأن أنظمتنا التعليمية والتربوية غير مسايرة لهذه التكنولوجيا والاستفادة منها بشكل صحيح.
لكن ما لاريب فيه أن التكنولوجيا الرقمية بما فيها لانترنيت تشتمل على مجالات متعددة وكثيرة، مما يساعد المستخدم في مجتمعاتنا العربية والإسلامية على التواصل والقدرة على مسايرة المجتمعات المتقدمة،وتنمية فكر المستخدم العربي، وربط خيوط التواصل بين الثقافات المتعددة ، والاطلاع على خبايا وأسرار كل المجتمعات السياسية والاجتماعية والتربوية والأخلاقية والاقتصادية، لتحدو مجتمعاتنا نفس النهج وتسير بموكب التنمية إلى الأمام. رغم أنه في الوقت الحاضر لايمكننا أن نتكلم أو نقر بوجود استخدام عقلاني للشبكة العنكبوتية في مجتمعاتنا الإسلامية والعربية إلا نادرا، رغم كثرة الساعات وطولها في اليوم الواحد التي يقضيها الفرد أمام هذه الشبكة العنكبوتية..... بلا مردود مادي أو فكري.
إن المتتبع لتطور التكنولوجيا الرقمية وتأثيراتها الاجتماعية، والسياسية والاقتصادية يجد نفسه أمام فريقين:
الأول : والذي دائما يواجه كل منتوج جديد ،أنتجته وأبدعت فيه المجتمعات الغير الإسلامية والعربية بالرفض وعدم القبول وبالنقذ الغير العقلاني، ناسيا تماما أن له ايجابيات لابد لنا من أن نستفيد منها.
الثاني : وهو الذي يفرح ويتفاءل بكل ماهو جديد ، أو القادم من المجتمعات الأخرى ناسيا سلبياته ومكامن خطورته.
صحيح أن التكنولوجيا الرقمية تحمل إلى مجتمعاتنا كثيرا من المخاطر – انطلاقا من القنوات الفضائية وصولا الى الإنترنيت- ، وأن أنظمتنا التعليمية والتربوية غير مسايرة لهذه التكنولوجيا والاستفادة منها بشكل صحيح.
لكن ما لاريب فيه أن التكنولوجيا الرقمية بما فيها لانترنيت تشتمل على مجالات متعددة وكثيرة، مما يساعد المستخدم في مجتمعاتنا العربية والإسلامية على التواصل والقدرة على مسايرة المجتمعات المتقدمة،وتنمية فكر المستخدم العربي، وربط خيوط التواصل بين الثقافات المتعددة ، والاطلاع على خبايا وأسرار كل المجتمعات السياسية والاجتماعية والتربوية والأخلاقية والاقتصادية، لتحدو مجتمعاتنا نفس النهج وتسير بموكب التنمية إلى الأمام. رغم أنه في الوقت الحاضر لايمكننا أن نتكلم أو نقر بوجود استخدام عقلاني للشبكة العنكبوتية في مجتمعاتنا الإسلامية والعربية إلا نادرا، رغم كثرة الساعات وطولها في اليوم الواحد التي يقضيها الفرد أمام هذه الشبكة العنكبوتية..... بلا مردود مادي أو فكري.
تعليقات